مجلة الشعر......... نحو الأفضل

الــحمد لله وحــده .. والصــلاة والســلام عــلى مــن لا نبــي بعــده ..

ســيدنا محــمد صلــى الله عليــه وســلم ..

ســيد الأولــين والآخــريــن ..
وعلــى آلــه وصحــبه أجمــعين .. إلـى يــوم الــدين ...
تمضي الأيـام .. لكن الذكرى تبقــى، الماضــي مضـى .. و المضارع يمضي

لذلك فلنطـوي صفحـة الماضـي و لنبــدأ بصفحات بيضــاء جديــدة

و لنــجعل من من الذكريات الــوانا في كتابنا و لنــملئ صــفاحتنا البيــضاء بســطور ذهبية

تعــكس جمالها على منتــدانا هذا .. الحمـد لله وحده نحمده و نشكره و نستعـينه و نستـغفره و نعـود بالله

مـن شـرور أنـفسنا و من سيـئات أعمالنا .. من يـهده الله فلا مظل لـه و مـن يظـلل فلن تـجد له ولياً

مرشدا ..و أشـهد ألا إلاه إلا الله وحده لا شريك له و أن محــمداً عبده و رسـوله صــلى الله عليه وسلم

وعلى آله و صحبه أجمعين و من تبعهم بإحسـان إلى يوم الدين .. ربنا لا علم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم

الـخـبــيـر .. ربـنـا لا فــهم لـنا إلا ما فهــمتنا إنــك أنـت الجــواد الـكـريـم .

ربـي اشرح لي صــدري و يســر لي أمــري و احــلل عقــدة من لســاني يفقــهوا قــولي

نفتح موضوعنا اليوم و هو عبارة عن قفزة نحو التميز
نرجو مساعدتكم
المجلة عبارة عن مجهودات شخصية معتبرة لكم أيها التلاميذ
نستقبل في هذا الموضوع إبداعاتكم الشعرية و الخاطرة و القصة الصغيرة
سيتم تجميعها في مجلة تحت إسم " مجلة الشعر "
سيقوم بترتيب و الإشراف الأخ يوسف
لذا نرجو من كل موهوب في هذا المجال ان يقدم لنا ما يجود به خاطره
وفقكم الله و سدد خطاكم

j'ai des poémes
et moi qui je vai realser ce travail
nous atendons vos poémes

وأنا سوف أبداء بالمشاركة:
امي...
بين يديك كبرت
وفي دفء قلبك احتميت
بين ضلوعك اختبأت
ومن عطائك ارتويت

أمي الحبيبة :

مداد القلب لن يكفي .... لو أكتب به لإرضائك ...
وخفق الروح لن يجزي ... عبيرأ فاح بعطائك...

أمي الغالية :

خلق البحر ليعانق موجة الرمال والصخور..
تشرق الشمس..لتلف بدفئها الصحاري والبحور..
توجد الفراشات دائمأمع أرق الورود والزهور..
أماه يابحري .. وشمسي .. وباقة زهوري ..
أحتاجك دومأ أحبك للأبد
ابنتك

Merci Nour

حياتي .....شـــــــــعر

عندمــــــا رأيــــــت ما كتبـــــــت حينــــها أدركـــت ما كنت أكــــتب

أدركـــت أني كـــنت أكتب ما أرى و مــــا رأيت كان للكتـابة أنســـب

أشبعــت قريحتــي مـــن الكـــتابة لكن قلبــي لازال منــها يشــــرب

جــعلــــت مـــن قلــــمــــي كـــرة يمسكها عقلي حيث يرميها تذهب

و جـــــعلت مــــن قـــلمي حكــما حيــــث مــــذكراتي هــي الملــعب

أمــــا جمــــهوري فـــهم أفكاري علــى مدرجــات صفحتي تترتــب

قـــــررت إنـــهـــاء مبـــاراتـــي لـــم أجـــد غيــر الشعر ما أركب

ركبتــه فســار بي فــي طريـــق بعيــد لكنــه مــن تفكــيري أقـرب

توقفنــا فــي مــنطقة غــريبـــة و مــا تــحتــويــه كــــان أغــرب

أذكــر أن إســــمــــها "الحياة" أمضــــيت فيـــها أيــامي أتعـــذب

سقـــتــني مــــاء حـــميـــمــــا كـــأســـا بـــعـــد كــــأس تســـكب

إســـألا عني من كان يعرفــني أنــــي كنت فـــي دياجيرها أتقلــب

لكنــــي بعزمـــي و صمـــودي تغـــلبــت عنــها و قليل من يتغلب

أنا الذي حفرت اسمي على الصخر حــــتـــــى يــتــــذكــــرنـــي الأدب

عـــلــمـــي قلـــيـــل و زادي أقـــل لكن إيماني كبير و صدري أرحب

أنا الــذي قدمـــت مــــن هنـــــــاك من الجزائر خرجت و إليها أنسب

صـــبغـــت علـــى ديــــن الإســـلام و مـــن كــــاس حـــب الله أشرب

ليت كل مـــــن ظلمته يسامـــــحني فــــلســــت أدري مــــتــى أذهـــب

أســـأل الله أن يجمعنا فـي الجنـــة و مـــن حـــوض نبيـــه نـــشــرب





بقلمي: يوسف يولعواد

" رضيــــــــــــــع في لحد "
قصة اندمج فيها الحزن مع الفرح و اختلط فيها البكاء مع الضحك
حين صارت الدموع و البتسامة صديقان
رضيع في لحد أو صبي يحتضر
ليست إلا مأسآة تحفها احتفالات بهجة تتخللها آهات
حاورني الرضيع بابتسامة حاقدة....لماذا اللحد لا المهد ؟
أتبعها بدمعة حارقة...لماذا أنا ..لماذا أنا و لا أحد ؟
لست أدري كيف جلست وحيدا أنظر الى قلمي الذي فاض حبره دموعا و راح يخط كلماته خشوعا.........
كنت أكتب عن صبي يحتضر ... عن غنى و فقر ... عن خير و شر... أحكي عن الحرية و الأسر ... عن البر و البحر ...
عن الحلو و المر ... أتساءل عن السهل و الوعر ... عن العلن و السر ... عن حياة البشر ......
تشابكت أفكاري ... و أختلط عني ليلي و نهاري...
ما الذي يحدث في هذا الزمان ؟؟
لست أرى الإنسان كإنسان
رضيع في لحد ... و مسن يشتاق إلى المهد
خائن يريد البقاء على العهد ... متى ينبت مكان الشوك ورد ؟؟
سبحان الواحد الأحد الصمد
يريد الرضيع المهد لا اللحد ... يريد أن يكون حرا لا عبد
نعم أعطيتموه وعد ...لكنه ينتظر منكم الجواب و الرد...
بقلم: يوسف بولعواد

" رضيــــــــــــــع في لحد "
قصة اندمج فيها الحزن مع الفرح و اختلط فيها البكاء مع الضحك
حين صارت الدموع و البتسامة صديقان
رضيع في لحد أو صبي يحتضر
ليست إلا مأسآة تحفها احتفالات بهجة تتخللها آهات
حاورني الرضيع بابتسامة حاقدة....لماذا اللحد لا المهد ؟
أتبعها بدمعة حارقة...لماذا أنا ..لماذا أنا و لا أحد ؟
لست أدري كيف جلست وحيدا أنظر الى قلمي الذي فاض حبره دموعا و راح يخط كلماته خشوعا.........
كنت أكتب عن صبي يحتضر ... عن غنى و فقر ... عن خير و شر... أحكي عن الحرية و الأسر ... عن البر و البحر ...
عن الحلو و المر ... أتساءل عن السهل و الوعر ... عن العلن و السر ... عن حياة البشر ......
تشابكت أفكاري ... و أختلط عني ليلي و نهاري...
ما الذي يحدث في هذا الزمان ؟؟
لست أرى الإنسان كإنسان
رضيع في لحد ... و مسن يشتاق إلى المهد
خائن يريد البقاء على العهد ... متى ينبت مكان الشوك ورد ؟؟
سبحان الواحد الأحد الصمد
يريد الرضيع المهد لا اللحد ... يريد أن يكون حرا لا عبد
نعم أعطيتموه وعد ...لكنه ينتظر منكم الجواب و الرد...
بقلم: يوسف بولعواد

أين تقييمكم... ؟؟
+
أين إبداعاتكم ؟؟

أين تقييمكم... ؟؟
+
أين إبداعاتكم ؟؟

أين تقييمكم... ؟؟
+
أين إبداعاتكم ؟؟

لو ابدعنا الكثير يكون امام شعرك لا شيء .كم تدوم مدة كتابتك للقصيدة الواحدة.يعني انا كي نحب نكتب كل يوم نكتب سطر .نحي بيه ضيقة الروح برك

مدة الكتابة لا تتجاوز الساعة للقصيدة الواحدة

ماشاء الله الله يبارك بابداعاتكم ما شاء الله والله رووووووعة

الله يديمها نعمة عليكم

واعدروني انا لا املك ولا ابداع لا تنتظروني وانما انتظروا

ردودي والله انتم مميزون في انتظار المزيد ....

شكرااااااااااااااااااااا

قصيدة رائعة
شكرا على ما ابدعت أناملك

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

________________________________________

عام جديــــــــــــــــــــــــــد

أقبل علي العام الجديـــــــــــــــــــد..............أقبل , و أعلم أنه مما مضى لا يعيد
تقبل أعوام و تمضي أعوام................و لكن أتساءل دوما هل من جديــــد
حياتي ســــــجن أفـــكاري..............تغلق عنها بأبواب من حديـــد
سنوات عمري تمضي و تمضي..............إلى متى أبقى عن طريق الحق بعيـــد
إلى متى أبقى معلقا هكذا............إلى متى ؟, اتعذب و ابقى وحـــــيد
ماذا نرجوا فب العام الجديد ؟؟............فقط ابتسامة تعيد الأمل الفقيد
نريد ان نتفطن لحياتنا...........نريد أن نستفيق إلى متى نبقى كالعبيد
قم و بادر بالخير ...نعم قم .....قم و أعد العدة ليوم الوعيد
يوم تتفطر منه السماوات ......و من هول هذا اليوم يشيب الوليد
كل عام جديد يدعوا إلى عبادة الله............يدعوا إلى الحق يدعوا إلى التوحيد
رتب أفكارك .... ثبت خطاك .... و اتخذ الرأي السديد
كن محسنا و لا تكن بخيلا..........كن حليما ,رحيماو لا تكن شديد
كن من رواد حوض النبي............من رواد جنة الخلد تحت الظل المديد
و احذر أن تكون من أصحاب الجحيم............ممن تقول عنهم النار هل من مزيد ؟
لتكن سعيدا و ناجحا........................عليك باتباع طريق فريد
طريق الهادي البشير................و سالك طريقه هو الفالح السعيد
واحذر دوما من المعاصي ..............فالله عنك دوما شهيد
و تهيأ ليوم توضع في القبر وحيدا ................ و يختلي بك رقيب و عتيد



___________________________________________________________________________
أمــــــــــــــــــــــير الشعراء

قالوا عنه أمير الشعراء.............................. لكنه مجرد تائه في صحراء
قام يبحث عن مخرج منها ........................ عطش عطشا شديدا
أراه السراب , أن الشعر /مـــــــــــاء/شرب منه................... نعم شرب منه
ثم رفع يديه إلى السماء بالدعاء......... رب وجدت نفسي في صحراء التفكير وحيدا
قام يدعوا ربه.... رب ازل عني الأعباء......رب أنصرني على الأعداء
إنه مجرد راع في بيداء الإباء
إنه مجرد مظلوم يبحث عن معنى الإخاء
ليس إلا جريحا يبحث عن دواء
ليس يرجوا لذة مع (النساء) ليس يرجوا إعلاء البناء
لكنه يسموا إلى الرقي بالعلم إلى العلياء
يكتب و لكن ليس يدري أيرضى عنه القراء ؟
جعل العزة له درعا..........جعل الحياء له رداء
جعل نفسه للخير جسرا...........وسخر نفسه للدين فداء
يحب أن يرى بلاده خالية من الفساد, آمنة الأرجاء
يحب ان يرى ابنته من الأسياد, من النجباء
جعل شعره في سبيل الحق جهاد
و في خدمة البلاد
هل هو حقا أمير الشعراء ؟؟
إذا كا حقا أميرا للشعراء
فخذ الورق و المداد
و اكتب عنه ما تشاء

----------------------------------------------------------------------------------------------
بقلم : يــــــــ [بولعواد[ــــــــــــــوسف

********************************************************
أرجوا أن تنال إعجابكم

بـــــــارك الله فيك .........راااااااااااائعة
اتمنى لك التوفيق و المزيد من الابداع

بـــــــارك الله فيك .........راااااااااااائعة
اتمنى لك التوفيق و المزيد من الابداع

بـــــــارك الله فيك .........راااااااااااائعة
اتمنى لك التوفيق و المزيد من الابداع

بارك الله فيكما وفي شعركما ووفقكما الى ما يحبه ويرضاه

ابدعتم فتميزتم فالخواطر الاربع ماشاء الله الله يبارك الله

يحميكم ويرض عليكم يارب

تقبلوا مروري اخيتكم في الله سارة

و فيك بارك الله حبيبتي .......لك بالمثل و اكثر يا الغالية
و انتظر منك دائما ابداع قلمك ....فانا ادرك انك تستطيعين الكتابة

شكرااااااااااا لك كل قطرة محبة منك الساقية لقلوبنا ...

فاق الروعة ........يسلمو اتمنالك المزيد من الابداع

الله يبارك فيكم كااااااااااااااااااامل ماشاء الله ولا أروع يعطيكم الصحة انا اسمحولي لا املك الوقت اعدروني عندي وكتبت الكثير مي الله غالب ماعنديش الوقت وربي يعاونكم ان شاء الله

Merciiiiiiiiiiiiiii

شكراااااااااا كثيرا لك يا الغاليـــة....آآآآميييييييييييييين
و اتمنى انك تشاركين لابداعك و تميزك ...بانتظار بوح قلمك

Merciiiiiiiiiiiiiiii bcppppppppppp

Sans titre !!!!!!!!!!!!!!

<span>بدون عنوان .........</span>
<span> </span>
<span>ألقيت نظرة على نفسي من نافذة عمري</span>
<span>فوجدتها عالقة في الدنيا و الوقت يجري</span>
<span>ناديتها فلم تلــــــتفــــت لــــــــــــــــــــي</span>
<span>فأستدرت لها بظـــــــــــــــــهـــــــــــــــري</span>
<span>و أكملت سيري</span>
<span>أغلقت تلك النافذة و فتحت باب ديني</span>
<span>و فجأة لمحت نفسي لازالت عالقة تناديني</span>
<span>هلم إلي أنقذني </span>
<span>لكنها</span>
<span>منها تريد أن تدنيني</span>
<span>لا لأنقذها بل لأعلق معها و نصبح لنصبح اثنين</span>
<span>لكني تراجعت إلى بيتي </span>
<span>و أغلقت بابي و نافذتي</span>
<span>وضعت قفلا من نوع الصلاة و مفتاحه الخوف من الله</span>
<span>وضعته في جيب الطاعات و أبعدته عن متناول الشهوات</span>
<span>و مضيت أبحث عن مطبخ الحسنات</span>
<span>لأطهو وجبة من الإستغفار</span>
<span>ففتحت ثلاجة الدعاء و دعوت رب السماء</span>
<span>بكل الأســــــــــــــــــــــــــــــــماء</span>
<span>و تذكرت أن أعمل لدار البقاء</span>
<span>و تذكرت أيضا انني من تراب</span>
<span>منه الخروج و إليه الإياب</span>
<span>و تذكرت ايضا أن أتخلى عن الدنيا فان مآلها الخراب</span>
<span> بقلم : يوسف بولعواد</span>

قصة قصيرة و عبرة كبيرة


<span>في خريف سنة 2011 قبل الميعاد سقطت ورقة صفراء من شجرة قد يبست لأغصانها و تناثرت أورقها على أرض تصدعت تربتها و جف ماؤها </span>
<span>مازال الفلاح يتمنى سقوط المطر .... مجرد أماني... نعم مجرد أماني دون أن يدعوا من رحمته وسعت كل مكان </span>
<span>يتمنى سقوط المطر لترتوي تربة أرضه و تستعيد بهجتها و الشجرة أوراقها و لما لا حتى ثمارها</span>
<span>الأرض تشتاق لماء رقراق ينساب على كل رواق</span>
<span>و الشجرة ايضا تشتاق للأوراق تجعلها في اوج الإتساق</span>
<span>لكنها مجرد أماني ... أماني فلاح بائس ... لم يزل يزل يردد ترانيم الماضي في ذكرى الاجداد كلما لاح ناظره إلى صورة أبيه المعلقة على الحائط الذي امتد به شق من أعلاه إلى اسفله</span>
<span>هبت رياح و عاصفة عاتية كادت تقتلع الشجرة لأنها تجر معها التربة في كل مرة</span>
<span>لكن الفلاح يريد النجاح في تحقيق حلمه ثم يرتاح و ينعم من بعده بالعثي و الإصباح</span>
<span>لكن دوما تبقى مجردأماني واحلام يراها فب اليقظة و في الأحلام</span>
<span>يراها عندما يتذكر كم كان عنده من اغنام</span>
<span>يراها عندما يسعى لأن ينسى كل ذكرى أليمة عرقلت تقدمه إلى الأمام</span>
<span>يراها... يراها....براها</span>
<span>و سيراها دوما ما دام المطر في السماء في سحبه ينتظر المساء</span>
<span>مساء من الدعاء يتلوه ليل من الحياة في سبيل الصلاة و تلاوة أعظم الآيات</span>
<span>و كل هذا بعد أن يجتمع بإخوانه و أن يصلح أعطاب إيمانه</span>
<span>يجتمع بإخوان قطع لهم ساعدا و قدما ... لممضي قدما</span>
<span>في بيته قاعدا دون أن يتبسما</span>
<span>حاله كحالهم صنعوا واقعهم بايديهم.... يبست أشجارهم و أراضيهم</span>
<span>وانقضى المساء دون ان يحل الشتاء فمتى يحل الشتاء</span>
<span>متـــــــــــــــــــــى ؟؟</span>
<span> </span> <span></span> <span>
<span>بقلم : يوسف بولعواد</span>
</span>

الشمس و القمر




سأل القمر الشمس يوما "أتحبينني" ؟

لكنها بعــــــــــــــــــــــــــــــــــيدة

سألها عبر شعاعها و حرارتها الشديدة

تكاد تسمعه و تفهمه

لأنها تضيئه في ظلمة وحيدة

لكنها بعـــــــــــــــــــــــــيــــدة

عرف القمر أنها سعيدة

ينتظر الإجابة

يوم تبعثها بإشراقه جديدة

يستمد ابتسامته من بريقها

ما دامت الشمس تضيء القمر فمازال هناك أمل

هذا ما قالته الشمس بابتسامتها

و صارت أستاذته

أستاذة فريدة بأفكارها المجيدة

يفهمها القمر لكن قلبه انفطر

يفهمها و لكن ينتظر لحظة وعيده

استنار بنورها مرات عديدة

قمر و شمس مسافة بعيدة

ينتظر الإجابة

إجابة بعيدة

بإشراقه سعيدة

بقلم : يوسف بولعواد

الشمس و القمر




سأل القمر الشمس يوما "أتحبينني" ؟

لكنها بعــــــــــــــــــــــــــــــــــيدة

سألها عبر شعاعها و حرارتها الشديدة

تكاد تسمعه و تفهمه

لأنها تضيئه في ظلمة وحيدة

لكنها بعـــــــــــــــــــــــــيــــدة

عرف القمر أنها سعيدة

ينتظر الإجابة

يوم تبعثها بإشراقه جديدة

يستمد ابتسامته من بريقها

ما دامت الشمس تضيء القمر فمازال هناك أمل

هذا ما قالته الشمس بابتسامتها

و صارت أستاذته

أستاذة فريدة بأفكارها المجيدة

يفهمها القمر لكن قلبه انفطر

يفهمها و لكن ينتظر لحظة وعيده

استنار بنورها مرات عديدة

قمر و شمس مسافة بعيدة

ينتظر الإجابة

إجابة بعيدة

بإشراقه سعيدة

بقلم : يوسف بولعواد

بارك الله فيك أخينا يوسف جزاك الله ألف خير وربي يحفظك من كل السوء ويا رب ننجحو كامل باك 2011

merciiiiiiiii
Amiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiine

Machallah Wonderfum
mercii